العقود مقابل الفروقات مقابل العملات الأجنبية العقود مقابل الفروقات وتداول العملات الأجنبية على حد سواء بين بعض من أعلى أشكال الاستدانة من التداول حولها، وعلى هذا النحو سواء عقد جاذبية اتخاذ المستثمر الفردي لوقت كبير. المعروف، الفوركس هو شكل من الصعب جدا وغير متوقعة من التداول، والتفاعل من مخاطر الاستدانة يبعد يد العون أبدا عندما يتعلق الأمر تهدئة الأعصاب. أن قال، وتعتبر كل من استراتيجيات التداول ذات العائد المرتفع، على الرغم من أن تختلف تماما في حد ذاتها. يقع تداوله في سوق الفوركس أكثر من أي شيء آخر، وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 120 عملة يتم تداولها في القيمة الاجمالية لتريليونات من الدولارات كل يوم واحد. الغالبية العظمى من هذه الصفقات هي على أساس الاستدانة، تماما مثل العقود مقابل الفروقات، وسطاء الفوركس في كثير من الأحيان تميل إلى العتاد ما يصل الى طريق نسب تتجاوز تلك التي يمكن تحقيقها في السوق CFD. لإضافة طبقة أخرى من التعقيد، يمكن في الواقع أن تداولت العملات الأجنبية مع العقود مقابل الفروقات، وذلك باستخدام التسعير من أزواج العملات المختلفة حيث أن مؤشر على العقود التي تعتمد. لأغراض التداول في CFDs، انها يهم ما إذا كان المؤشر الأساسي هو الاقتران عملة أو مؤشر الأسهم - أي عملة يتغير الأيدي، وأي التزامات أخرى غير تلك إلى وسيط يجري تكبدها. واحدة من العوائق الرئيسية مع أي نوع من التداول الاستدانة هي تكاليف التمويل المعمول بها، وفي هذا الصدد تم أعاقت كل من العقود مقابل الفروقات والفوركس على المدى الطويل نظرا إلى أن التكاليف تتصاعد يوما بعد يوم من حيث الفائدة والرسوم. هذا يجعل من الضروري إجراء تحليل التكاليف بالكامل من كل التجارة قبل ارتكابها، وضمان على المدى التجارة الخاصة بك يمكنك تغطية مريح تكاليف التجارة والتمويل، علاوة على توزيع الأرباح. ومع تكاليف التمويل بين عشية وضحاها ورسوم المعاملات كبيرة للإقلاع، وهذا ليس من السهل دائما كمهمة كما يبدو. أحد الفروق الأساسية، بل والميزة الرئيسية لتداول العملات الأجنبية من خلال العقود مقابل الفروقات وليس من خلال منصة التقليدية الفوركس الوساطة هو، عملة واحدة موحدة. بدلا من الاضطرار إلى تحويل بين العملات وعقد أرصدة في أنواع العملات المختلفة والعقود مقابل الفروقات تجعل من الممكن للتعامل فقط في عملتك 'الوطن' المختار، الذي يخلق كل من التكلفة وتوفير المتاعب للتاجر. على سبيل المثال، لنفرض أنك تعيش في المملكة المتحدة وترغب في التكهن بشأن تقلبات العملة بين الاقتران عملة اليورو مقابل الدولار الأميركي. إذا قمت بإغلاق موقفكم باليورو لجني الأرباح من EUR500، الذي ينعكس على حسابك كما التوازن اليورو، والتي لا تزال بحاجة لتحويلها إلى عملة قابلة للاستخدام (أي GBP). وهذا يعني يحتمل أن تكون طبقة أخرى من اللجنة، وليس هناك طريقة لضمان أن سعر الصرف سوف تعمل في صالحك - في الواقع سعر الصرف قد يكون جيدا على مسار الهبوطي عند إغلاق موقفكم. مع العقود مقابل الفروقات ويتم التعامل مع العقود كلها في عملة واحدة، مع نقطة السعر الذي قمت بإدخال التجارة على العملة الاقتران بوصفها أساس لالفهرس الخاص بك. هذا تخفيضات خارج طبقة إضافية أو مشاحنات والتكلفة اللازمين لإعطاء منتج استثماري أكثر تبسيطا التي لا تزال تستفيد من هامش ولكن من دون إضافي اللجان والرسوم والمتاعب المحيطة تحويل رأس المال الخاص، وإدارة الحسابات التجارية متعددة العملات. التداول في أسواق العملات الأجنبية بشكل خاص يمكن يسير بخطى سريعة ومثيرة، وعلى التفكير اقتصاديا يمكن أن يكون وسيلة رائعة لاستغلال الحركات الاقتصاد الكلي والشؤون الجارية. في الآونة الأخيرة كان هناك تحول في صالح السماسرة CFD، وكثير منهم العلامة التجارية نفسها الآن كما السماسرة CFD الفوركس "للاستفادة من العديد من المزايا العقود مقابل الفروقات لهذا العرض، والمرونة الممنوحة للتجار يجعل هذا أكثر من قابلة للحياة بديل لتداول العملات الأجنبية منتظم. CFD التداول مقابل العقود الآجلة العقود مقابل الفروقات والعقود الآجلة على وجه الأمور تبدو مثل أدوات مشابهة إلى حد ما، وكلاهما توفير التاجر مع ربطة عنق الأسعار في أن يتبلور في مرحلة ما في المستقبل لتحقيق الربح. كلاهما الأدوات المالية المشتقة - وهذا هو القول، والصكوك الثانوية المتداولة في الأسواق قوة الكامنة أو مؤشرات - وكلاهما يمكن الاستدانة للغاية لتحقيق أقصى قدر من العائدات المحتملة للتجارة معين. ولكن على الرغم من أوجه الشبه بينهما واضحة والعقود مقابل الفروقات هي في الواقع مختلفة إلى حد كبير على العقود الآجلة، وينبغي شكل عاملا الخصائص المتناقضة في عند النظر التي الصك هو أفضل لتجارة معينة. أولا والعقود مقابل الفروقات تميل ليتم تداولها بشكل كبير من النقد، مع وسيط يجري الطرف الثاني أي صفقة وأي الأرباح والخسائر الناتجة تدفع من قبل وإلى وسيط بتدبير صفقة. وهذا يعني أن مدى ونطاق العقود مقابل الفروقات على العرض يتحدد من قبل الوسيط الفردية، وهناك القليل التوحيد جامدة عبر وسطاء مختلفين لتسعير والأسواق التي تقدمها. العقود الآجلة من ناحية أخرى تميل ليتم تداولها في بورصات العقود الآجلة، وهذا يعني أنها قابلة للتداول بسهولة بين المستثمرين الآخرين وتعكس بشكل مباشر تحركات السوق الكامنة في الأصول التي تتعلق بها. وهناك فرق الأساسية الثانية بين الأداتين هو أن العقود مقابل الفروقات هي مفتوحة ويمكن أن تعقد لأي فترة من الزمن (من حيث تكاليف المحافظة على تصريح موقع مؤثر للغاية. وتباع الآجلة مع تاريخ الاستحقاق المحدد الذي كانوا تمارس، وإعطاء مرونة أقل للتاجر ومما أدى إلى ظاهرة تسوس السعر كما تتقلص قيمتها على المدى تصل إلى نقطة انتهاء. وثمة فرق واضح بين الأداتين هو نقطة دخول أقل سعر عقود التداول لهذا الفرق، الممنوحة نتيجة لطبيعتها الهامش للغاية، مقابل العقود الآجلة التي تتطلب مستوى أعلى من الاستثمار تاجر في خط الهجوم. في حين أن هذا ليس بالضرورة ميزة في العقود مقابل الفروقات نظرا للحاجة إلى الحفاظ على ومتطلبات الهامش صندوق للضغط، فإنه جعل العقود مقابل الفروقات اقتراح أكثر جاذبية لأقل من التجار من ذوي الخبرة تتطلع إلى الحصول على موطئ قدم منخفضة التكلفة في هذا النوع من السوق. ما كل الأدوات التي في صالحها هي القدرة على الاتصال والاستفادة من النتائج في المستقبل دون الحاجة فعلا إلى الاستثمار في الأصول الأساسية، وهذا النوع من التداول المشتقة يسمح النفوذ الطبيعي لزيادة المكاسب المحتملة من تحركات الأسعار إيجابية. نتأمل على سبيل المثال ارتفاع 5٪ في سعر سهم الشركة X ل. سيكون هذا الارتفاع يؤدي بدوره إلى ارتفاع أعلى نسبيا في قيمة العقود المستقبلية، للحصول على أمثلة ساكي، حيث تشير الزخم أسهم الكامنة قد تستمر في الارتفاع مع مرور الوقت. وهذا يضمن فعالية التاجر ان يربح على مستوى أكبر من أن يكون هذا هو الحال مع الاستثمار مباشرة إلى الأمام في الأسهم الأساسية، وخاصة في حالة العقود مقابل الفروقات إمكانية النفوذ المتزايدة يؤدي إلا إلى المبالغة في المكاسب المحتملة إلى أبعد من ذلك. الحصول على السيطرة على الفروق الدقيقة وإيجابيات وسلبيات أدوات التداول المختلفة أمر ضروري لبناء محفظة الصلبة، وبينما العقود الآجلة والعقود مقابل الفروقات تفعل تحمل عددا من أوجه تشابه ملحوظ من المهم أن نتذكر أنها هي في الأساس من المنتجات المختلفة، مع خصائص مختلفة جذريا الذي قد تصلح أكثر ارتباطا وثيقا سيناريوهات تداول محددة. تداول العملات الأجنبية والعقود مقابل الفروقات فوركس، سوق تداول العملات العالمية، هو أكبر سوق تداول مكثف على هذا الكوكب، مع تريليونات من الدولارات وظفت في العملات العالمية المختلفة. في حين تداول العملات الأجنبية هو موضوع في حد ذاته، مع وحدات التخزين لا تعد ولا تحصى مكرسة لاستراتيجية والتحليل والفروق الدقيقة في تداول العملات، يقع تداوله أيضا على نطاق واسع خلال العقود مقابل الفروقات، والتي يمكن استخدامها لإلقاء نظرة على أداء أوسع ل الاقتران العملة في استجابة لمؤشرات السوق والفعاليات الاقتصادية الكلية. ولكن ما هو بالضبط النقد الاجنبى، وكيف الفوركس تداول العقود مقابل الفروقات مع أن تحدث فرقا؟ "الفوركس" هو انكماش "تداول العملات الأجنبية"، وتتعلق بتجارة العملات الأجنبية التي تعالج العديد من المستثمرين باعتبارها الدعامة الأساسية لمساعي التداول الخاصة بهم. يتم تداول العملات في أزواج، ويتم التعبير عنها في شكل عملة 1/2 العملات (مثل USD / JPY)، مما يخلق نسبة التي يستمد قيمة العملة. الفوركس هو بالفعل شكل عالية الاستدانة من التداول، ولكن مع العقود مقابل الفروقات، ويمكن النفوذ في كثير من الأحيان تشغيل تصل إلى 500: 1، وتوفير التجار مع فرصا ممتازة لتعظيم الربح. بطبيعة الحال، واحدة من العوامل الأكثر جاذبية حول المتاجرة بالعملات هو تقلباتها، واستجابتها لعوامل الاقتصاد الكلي. عندما تتحرك أسعار الفائدة، اتجاهات العملة قابلة للتنبؤ بها إلى حد معقول، وعادة ما يكون هناك تفاعل منطقي ويمكن قراءتها بين الشؤون الاقتصادية الراهنة وأسعار العملات. بسبب التعرض لمؤسسات الاستثمار والحكومات على العملات الأجنبية، فإن الغالبية العظمى منهم تملك احتياطيات كبيرة وتستجيب بطريقة متحفظة للحفاظ على مواردها، يمكن أن اتجاهات العملة غالبا ما تكون متوقعة إلى حد معقول (على افتراض ويشارك وجهة نظرك في الأسواق). للأسف، وهذا يمكن أيضا أن يسبب مشاكل فيما يتعلق الإغلاق المبكر للمناصب مربحة غير ذلك - يمكن أن أسعار العملات تعثر بسرعة جدا من الجزء الخلفي من المؤسسات الكبرى تفريغ ممتلكاتهم، وعندما يقترن مع وجود درجة عالية من القوة، ويمكن أن يتم ضرر بالغ الأهمية في بعد بضع دقائق قصيرة. تداول العملات الأجنبية من خلال عقود الفروقات يتيح الاستفادة من النفوذ تضخيمها، ولكن أيضا يلعب دورا حاسما في تأمين في الأرباح التي قد تكون على خلاف ذلك عرضة لتقلبات العملة. عند إغلاق متعامل USD موقف مربحة، يتم تأمين الربح المتحصل عليها كجزء من التوازن USD - الربح ولا يزال يتعين تحويلها في GBP قبل أن تنفق. إذا كان هذا التحول يحدث حتى بضع ثوان بعد إغلاق تجارة مربحة، ليس هناك ما يضمن أن أسعار العملة سوف تكون مواتية كما في لحظة كنت مغلقة. وبالمثل، قد تفاقمت خسائر في الفترة الانتقالية بين إغلاق للخروج والعودة إلى العملة المحلية. مع العقود مقابل الفروقات ومع ذلك، لا يوجد الفعلي اتخاذ اقتناء العملة المكان - هو CFD نفسها التي يتم التداول. وCFD التسعير يقلد تسعير العملة، على الرغم من وظائف مربحة عندما أغلقت يتم تلقائيا بالعملة كنت استخدمته لاستخدام، وإزالة هذه طبقة إضافية من تحويل العملة (ونفقات التحويل المرتبطة بها) في حين القضاء على خطر التغيرات في الأسعار. لهذا السبب، بالإضافة إلى الآثار الإيجابية لزيادة النفوذ من خلال التداول على هامش CFD، تداول العملات الأجنبية من خلال عقود الفروقات يمكن أن يكون بديلا مفيدا لتجارة النقد الاجنبى الخالص، واحد هو أن تثبت شعبية متزايدة بين التجار من ذوي الخبرة والجدد على حد سواء. استراتيجيات تداول CFD ونصائح بعد أن وصلت إلى مرحلة حيث كنت مرتاحا مع ما هي العقود مقابل الفروقات وكيفية عملها ومختلف الخيارات المختلفة التي تقدم نفسها لك كتاجر، وحان الوقت للبدء في النظر الى مزيد من التفاصيل الجوهرية التي يتداول الاستراتيجية. اسأل أي تاجر إنجاز ما اذا كان يعمل لذلك، استراتيجية قابلة للتكرار متسقة، وأكثر الأحيان ستجد الجواب بالإيجاب. وضع استراتيجية وعنصرا رئيسيا في نجاح الاستثمار المستدام - أي شيء آخر هو إما للغاية العمل والوقت المكثف، أو المطلة على التخمين. استراتيجية للاستثمار يشبه مخطط لبناء منزل - دون تلك التعليمات في مكان، فمن الصعب ضمان كنت تصل باستمرار علامة، وأن قطعة من اللغز تناسب بسهولة معا عندما يحين الوقت. بينما الاستراتيجيات لا يجب أن يكون بالغ التعقيد، فهي إجراءات الأفضل وضعها من خلال مزيج من المعرفة ونظرية التداول، والخبرة التجارية الشخصية (وغالبا المريرة). في الجزء القادم، لقد حاولت أن الخطوط العريضة للأسس استراتيجيات مشتركة تداول CFD بالنسبة لك، جمع المعرفة الجماعية من التجار من ذوي الخبرة لتعكس الموقف الحقيقي والدقيق لبعض الاستراتيجيات والتقنيات التجارية الأكثر استخداما على نطاق واسع في سوق العقود مقابل الفروقات . في حين أنه متروك لكم منها (إن وجدت) اخترت تنفيذ، إلا أنه من المهم أن نضع في الاعتبار قيمة التجربة، والاستفادة من الأخطاء التي ارتكبها آخرون قبل لمنع فقدان رأس المال الخاص بك دون داع. وبالمثل، هناك حقا لا بديل عن الخبرة عندما يتعلق الأمر يتداول البعض من معرفة تلك التي من قبلكم، وهناك دروسا لا تقدر بثمن التي يمكن استخلاصها من تكريس الوقت والطاقة لالقراءة على تداول الأوامر والنواهي. مثل معظم الأشياء في الحياة، وهناك بعض الدروس التداول الأساسية التي تدفع الى تعلم في المجال النظري قبل إطلاق جاهل في الأسواق لتعلم بالطريقة الصعبة. في حين لا توجد صيغ الجاد والسريع التي يجب أن تلتزم عند تداول عقود الفروقات، وهناك قطارات أساسية معينة من الفكر الذي خدموا التجار بشكل جيد على مدى سنوات، وأنه يدفع أرباح للتآلف مع هذه الاستراتيجيات - إن لم يكن من أجل الربح الشخصي، لإعطائك نظرة ثاقبة في العقليات الممكنة من التجار الآخرين. ذلك دون مزيد من اللغط، وهنا عدد قليل من تلك الاستراتيجيات التجارية الرئيسية، والنصائح والتقنيات التي من شأنها الوقوف أنت في أيد أمينة في جهود التداول الخاصة بك في المستقبل.